شدد أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، على لجنة الحملة الوطنية الشاملة لتعقب وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود (وطن بلا مخالف)، ببذل المزيد من الإنجاز خلال المرحلة القادمة.
وأوضح خلال ترؤسه أمس (الإثنين) اجتماع أعضاء اللجنة أهمية إبراز الجانب الإعلامي لهذه الحملة، داعياً جميع الجهات المعنية إلى التفاعل والتغطية الإعلامية مع الحملة لتخرج لنا نتائج إيجابية، مشيراً إلى أن الحملة ستسهم في حماية وأمن وسلامة الوطن وخلوه من المخالفين، مشيداً بالدور الكبير الذي يبذله رجال الأمن للحفاظ على الأمن والمكتسبات.
وأكد دعم القيادة لإنجاح جهود الحملة، حرصاً على تحقيقها الأهداف المرسومة لها، مؤكداً دعمه لأعضاء اللجنة لتأدية مهماتهم على أكمل وجه.
وثمن الجهود المبذولة من أعضاء اللجنة في الحملة خلال فترتها الأولى وما شاهده في هذا التقرير الإحصائي، لتعقب وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود «وطن بلا مخالف».
وكان الأمير فيصل بن مشعل استقبل أمس رئيس مجلس إدارة الجمعية التاريخية السعودية الدكتور عبدالله الزيدان الذي سلمه العضوية الشرفية للجمعية، وأهداه عددا من إصدارات الجمعية. وأشاد أمير القصيم بما شاهده من جهود وخطط مستقبلية تتبناها الجمعية، متمنياً لهم التوفيق في مجال عملهم، وما يقدمونه لخدمة التاريخ السعودي وإبرازه للنشء والتعريف بهذا التاريخ العريض للعالم.
وأوضح خلال ترؤسه أمس (الإثنين) اجتماع أعضاء اللجنة أهمية إبراز الجانب الإعلامي لهذه الحملة، داعياً جميع الجهات المعنية إلى التفاعل والتغطية الإعلامية مع الحملة لتخرج لنا نتائج إيجابية، مشيراً إلى أن الحملة ستسهم في حماية وأمن وسلامة الوطن وخلوه من المخالفين، مشيداً بالدور الكبير الذي يبذله رجال الأمن للحفاظ على الأمن والمكتسبات.
وأكد دعم القيادة لإنجاح جهود الحملة، حرصاً على تحقيقها الأهداف المرسومة لها، مؤكداً دعمه لأعضاء اللجنة لتأدية مهماتهم على أكمل وجه.
وثمن الجهود المبذولة من أعضاء اللجنة في الحملة خلال فترتها الأولى وما شاهده في هذا التقرير الإحصائي، لتعقب وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود «وطن بلا مخالف».
وكان الأمير فيصل بن مشعل استقبل أمس رئيس مجلس إدارة الجمعية التاريخية السعودية الدكتور عبدالله الزيدان الذي سلمه العضوية الشرفية للجمعية، وأهداه عددا من إصدارات الجمعية. وأشاد أمير القصيم بما شاهده من جهود وخطط مستقبلية تتبناها الجمعية، متمنياً لهم التوفيق في مجال عملهم، وما يقدمونه لخدمة التاريخ السعودي وإبرازه للنشء والتعريف بهذا التاريخ العريض للعالم.